code

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: السيرة الذاتية لفضيلة القاضي/عبدالله بن حسن بن حمد حكمي

  1. #1
    عضو فاعل
    تاريخ التسجيل
    13-08-2011
    المشاركات
    72

    افتراضي السيرة الذاتية لفضيلة القاضي/عبدالله بن حسن بن حمد حكمي

    ولد في المضايا عام 1350 هـ بمنطقة جازان.
    تخرج من المعهد العلمي، ودرس على يد سماحة المفتي الشيخ محمد بن إبراهيم، ثم التحق بكلية الشريعة وتخرج منها ثانياً على دفعته، ثم عين ملازماً قضائياً في مكة، فقاضياً في بللسمر في منطقة عسير لمدّة 26 عاماً حتى تقاعد.
    تولى منصب شيخ قبيلة الحكامية من بني مهدي والكرشمة بعد وفاة والده.
    عيّن عضواً في إصلاح ذات البين، وساهم خلال عضويته في إنقاذ 25 رقبة من القصاص.
    تولى رئاسة التحكيم في الغرفة التجارية في جدة.
    ساهم في حل الكثير من القضايا الشائكة بخبرته وحنكته، وساهم في إيجاد العديد من مشاريع التنمية للمنطقة.
    وقد قامت مجلة العدل في عددها رقم(47)رجب لعام1431هـ بإجراء مقابلة مع فضيلته كما يتضح من الملف بالرابط أدناه:
    http://www.mediafire.com/?5lggym5vcmkkhj5

  2. #2
    عضو فاعل
    تاريخ التسجيل
    04-08-2011
    المشاركات
    54

    افتراضي

    نافذة من نوافد الشريعة , وهامة من همم الرجال , وقمة من بين القمم العوالي .
    لا يكلوا أو يملوا في طلب العلم ونثر خيره .
    لانت لهم الصعاب وكسبوا القلوب وصارت لهم ضمن صفوة الاحباب .
    هم قوم عرفهم المستحيل بجلادتهم ولم يتعرفوا عليه لثقتهم بربهم , وإقانهم أن مع العسر يسرا.
    أحبوا معالي الأمور فأحبهم الله وكرهو سفسافها .
    وقد قال رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم : " إن الله يحب معالي الأمور وأشرافها، ويكره سفسافها ". رواه الحاكم وغيره وصححه الألباني .
    فهنئياً لهم كل ذلك .
    وهنيئاً لنا فيهم ومثلهم .
    قال الامام الشافعي رحمه الله


    إصبر على مـر الجفـا من معلم ... فإن رسوب العلم في نفراته

    ومن لم يذق مر التعلم ساعــة ... تجرع ذل الجهل طول حياته

    ومن فاته التعليم وقت شبابــه ... فكبر عليه أربعا لوفاتــه

    وذات الفتى والله بالعلم والتقى ... إذا لم يكونا لا اعتبار لذاته

  3. #3
    عضو فاعل
    تاريخ التسجيل
    04-08-2011
    المشاركات
    54

    افتراضي

    نافذة من نوافد الشريعة , وهامة من همم الرجال , وقمة من بين القمم العوالي .
    لا يكلوا أو يملوا في طلب العلم ونثر خيره .
    لانت لهم الصعاب وكسبوا القلوب وصارت لهم ضمن صفوة الاحباب .
    هم قوم عرفهم المستحيل بجلادتهم ولم يتعرفوا عليه لثقتهم بربهم , وإقانهم أن مع العسر يسرا.
    أحبوا معالي الأمور فأحبهم الله وكرهو سفسافها .
    وقد قال رسول الله صلى الله عليه على آله وسلم : " إن الله يحب معالي الأمور وأشرافها، ويكره سفسافها ". رواه الحاكم وغيره وصححه الألباني .
    فهنئياً لهم كل ذلك , هنيئاً لنا فيهم وفي أمثالهم .
    قال الامام الشافعي رحمه الله


    إصبر على مـر الجفـا من معلم ... فإن رسوب العلم في نفراته

    ومن لم يذق مر التعلم ساعــة ... تجرع ذل الجهل طول حياته

    ومن فاته التعليم وقت شبابــه ... فكبر عليه أربعا لوفاتــه

    وذات الفتى والله بالعلم والتقى ... إذا لم يكونا لا اعتبار لذاته

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على الموضوعات
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Keep Track of Visitors
Stats Counter

IP