المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أرجو الإجابة على تساؤلي............؟



#الطموح#
13-10-2008, 06:36 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اريد الإجابة على سؤالي ولكم مني كل الشكر,,,,,,,
نزلت أسماء في وزارة العدل للملازمين عددها 47 اسم من 150 اسم
فهل يتأخر الباقون؟ ولماذا ؟
وهل كل سنة هكذا...؟
وشكرا

ناصر بن زيد بن داود
13-10-2008, 06:57 PM
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
مرحباً بك أيها الطموح :
الأسماء المرفوعة تخضع لعمليات تصفية أمنية ، ثم تنزل تباعاً ، على أن المستبعد منها ليس بالكثير ، وهذا في كل عام بحسب العدد المرفوع ؛ كلما قل العدد قلت المدة ، وإن زاد زادت .
الانتظار طويل وممل ، فاعمره بالاستعداد للقادم بالقراءة في كتب الفقه والقضاء ؛ ليكون لك عوناً في طريقك القادم . كان الله في عونك

طالب الفردوس
14-10-2008, 05:05 AM
يا دكتور ناصر
كيف تخضع للإجراءات الامنية مرة اخرى
لانه كما تعلمون لا تصل الاسماء الى مجلس القضاء الاعلى الا بعد تدقيق وتمحيص
فهل بعد رفع الاسماءمن المجلس للمقام السامي تخضع ايضا للتدقيق

زبن العبدالله
14-10-2008, 05:50 AM
لا تقلق ولا تهتم وانسى حتى يقضي الله تعالى مايريد 0
قال السعدي - رحمه الله - : ( 4- ومما يدفع به الهم والقلق اجتماع الفكر كله على الاهتمام بعمل اليوم الحاضر، وقطعه عن الاهتمام في الوقت المستقبل، وعن الحزن على الوقت الماضي، ولهذا استعاذ النبي صلى الله عليه وسلم من الهم والحزن، (في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم)، فلا ينفع الحزن على الأمور الماضية التي لا يمكن ردها ولا استدراكها وقد يضر الهم الذي يحدث بسبب الخوف من المستقبل، فعلى العبد أن يكون ابن يومه، يجمع جده واجتهاده في إصلاح يومه ووقته الحاضر، فإن جمع القلب على ذلك يوجب تكميل الأعمال، ويتسلى به العبد عن الهم والحزن. والنبي صلى الله عليه وسلم إذا دعا بدعاء أو أرشد أمته إلى دعاء فإنما يحث مع الاستعانة بالله والطمع في فضله على الجد والاجتهاد في التحقق لحصول ما يدعو بحصوله. والتخلي عما كان يدعو لدفعه لأن الدعاء مقارن للعمل، فالعبد يجتهد فيما ينفعه في الدين والدنيا، ويسأل ربه نجاح مقصده. ويستعينه على ذلك، كما قال صلى الله عليه وسلم (احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز، وإذا أصابك شيء فلا تقل : لو أني فعلت كذا كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان) (رواه مسلم.)، فجمع صلى الله عليه وسلم بين الأمر بالحرص على الأمور النافعة في كل حال. والاستعانة بالله وعدم الانقياد للعجز الذي هو الكسل الضار وبين الاستسلام للأمور الماضية النافذة، ومشاهدة قضاء الله وقدره.
وجعل الأمور قسمين: قسماً يمكن العبد السعي في تحصيله أو تحصيل ما يمكن منه، أو دفعه أو تخفيفه فهذا يبدي فيه العبد مجهوده ويستعين بمعبوده. وقسماً لا يمكن فيه ذلك، فهذا يطمئن له العبد ويرضى ويسلم، ولا ريب أن مراعاة هذا الأصل سبب للسرور وزوال الهم والغم.) الواسائل المفيدة للحياة السعيدة 0

ناصر بن زيد بن داود
14-10-2008, 06:01 AM
الأخ طالب الفردوس :
المقصود أن التصفيات عند التعيين في الملازمة قبل صدور قرار المجلس ، وعند التعيين في القضاء بعد الملازمة قبل صدور القرار من المقام السامي .

الأخ زبن العبد الله :
رحم الله الشيخ عبد الرحمن بن سعدي وجمعنا وإياكم به في الفردوس الأعلى من الجنة .

الماوردي
16-10-2008, 07:16 PM
المقصود أن التصفيات عند التعيين في الملازمة قبل صدور قرار المجلس ، وعند التعيين في القضاء بعد الملازمة قبل صدور القرار من المقام السامي .

^
^
^
أرجو أيضاح هذه العبارة أكثر يا دكتور ناصر ...إذا تكرمت؟؟

ناصر بن زيد بن داود
16-10-2008, 07:43 PM
التصفيات الأولى لمجموعة الخريجين تكون قبل صدور قرار المجلس بالتعيين في الملازمة ، والتصفيات النهائية لمجموعة الملازمين القضائيين - بعد انتهاء فترة الملازمة - تكون قبل صدور قرارات التعيين في القضاء من المقام السامي .