المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مصادر لبحث الاختصاص القضائي



محمد1
18-01-2011, 12:35 AM
السلام عليكم
اخواني الاعزاء الكرام ارجو المساعدة في بحث التخرج حيث انني ابحث عن مصادر تتعلق بالاختصاص القضائي داخليا وخارجيا
اما داخليا فهي مصادر يمنية اما بالنسبة لخارجيا فلم اجد المصادر اللي تساعدني على بحثي وارجو منكم المساعدة وارشادي الى المصادر اللي اتكلم عنها وشكرا
اخوكم محمد الحداد من اليمن

ابو محمد 2
18-01-2011, 11:11 AM
أولاً : محتوى رسالة الماجستير ( الاختصاص القضائي في الفقه الإسلامي ، مع بيان التطبيق الجاري في المملكة العربية السعودية ) وخطتها

- تمهيد بالتصور العام لمفهومي الاختصاص القضائي والنظام: وفيه أربعة مطالب:

- المطلــب الأول: تعريف الاختصاص لغة واصطلاحاً.

- المطلب الثاني: تعريف القضاء لغة واصطلاحاً.

- المطلب الثالث: تعريف الاختصاص القضائي.

- المطلب الرابع: تعريف النظام لغة واصطلاحاً وبيان ضوابط النظام الإسلامي.

- الفصل الأول: نشأة الاختصاص القضائي. وفيه ثلاثة مباحث:

- المبحــث الأول: أساس التولية على القضاء في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

وفيه ثلاثة مطالب:

- المطلــب الأول: التقليد العام على القضاء في الفقه الإسلامي.

- المطلب الثاني: التقليد الخاص على القضاء في الفقه الإسلامي.

- المطلب الثالث: التولية على القضاء في النظام السعودي.

- المبحث الثاني: مبدأ الفصل بين السلطات في الفقه الإسلامي.

وفيه مطلبان:

- المطلـــب الأول: المقصود بالسلطات العامة في الدولة ، ومعنى الفصل بينها ، وبداية ظهوره.

- المطلب الثاني: ظهور الاختصاص القضائي ، وأهم التطورات التي طرأت عليه بعد ظهوره وحتى العصر العباسي.

- المبحث الثالث: جهات التقاضي ودرجاته في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

- الفصل الثاني: أنواع الاختصاص القضائي في الفقه الإسلامي والنظام السعودي. وفيه خمسة مباحث:

- المبحــث الأول: الاختصاص الولائي في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

- المبحث الثاني: الاختصاص النوعي في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

وفيه أربعة مطالب:

- المطلــب الأول: المقصود به في الفقه الإسلامي ، وأدلة مشروعيّته ، ومعايير تحديده.

- المطلب الثاني: الاختصاص الموضوعي في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

- المطلب الثالث: الاختصاص القيمي في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

- المطلب الرابع: التخصيص بالنظر لأشخاص الخصومة في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.وفيه أربعة فروع:

* الفرع الأول: معناه في الفقه الإسلامي ، وأدلة مشروعيّته ، وأهم أنواعه.

* الفرع الثاني: التخصيص بالنظر لأشخاص الخصومة في النظام السعودي.

* الفرع الثالث: مدى جواز تنصيب قاضٍ للنظر في قضايا النساء.

* الفرع الرابع: هل يجوز تنصيب امرأة للقضاء بين النساء فيما تجوز فيه شهادتهن أم لا؟

- المبحث الثالث: الاختصاص المكاني في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

وفيه مطلبان:

- المطلــب الأول: ضوابط الاختصاص المكاني في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

وفيه ثلاثة فروع:

* الفرع الأول: المقصود به في الفقه الإسلامي ، وأدلة مشروعيّته، وفوائده.

* الفرع الثاني: معايير تحديد الاختصاص المكاني في الفقه الإسلامي.

* الفرع الثالث: الاختصاص المكاني في النظام السعودي.

- المطلب الثاني: مكان التقاضي في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

وفيه خمسة فروع:

* الفـــرع الأول: مشروعيّة تخصيص مكانٍ للقضاء ، وما يستحب فيه من صفات.

* الفـرع الثانــي: حكم القضاء في المسجد.

* الفرع الثالــث: حكم القضاء في السوق والطريق.

* الفرع الرابـــع: حكم قضاء القاضي في داره.

* الفرع الخامس: القضاء في المكان الذي يحدّده وليُّ الأمر (المحكمة).

- المبحث الرابع: الاختصاص الزماني في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

وفيه مطلبان:

- المطلــب الأول: تعريفه وحدود تطبيقاته في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

- المطلب الثاني: تخصيص أيامٍ للنظر في قضايا النساء في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

- المبحث الخامس: الاختصاص المذهبي في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

وفيه خمسة مطالب:

- المطلــب الأول : مدى إلزاميّة التقيُّد بالمذهب للقاضي المجتهد.

- المطلب الثاني: مدى إلزاميّة التقيُّد بالمذهب للقاضي المقلِّد (الذي لم يبلغ درجة الاجتهاد).

- المطلب الثالث: مدى إلزاميّة التقيُّد بالمذهب الحنبلي للقاضي السعودي.

- المطلب الرابع: مدى إلزامية التقيُّد بالفتوى للقاضي في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

- المطلب الخامس: تقيُّد القاضي السعودي بالأنظمة المرعيّة.

- الفصل الثالث: آثار الاختصاص القضائي في الفقه الإسلامي والنظام السعودي. وفيه ثلاثة مباحث:

- المبحــث الأول: تنازع الاختصاص القضائي في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

وفيه مطلبان:

- المطلــب الأول: حكم تصدّي قاضٍ أو جهة قضائية للحكم في غير اختصاصها.

وفيه فرعان:

* الفرع الأول: حكمه في الفقه الإسلامي.

* الفرع الثاني: أنواع التنازع في الاختصاص الولائي في النظام السعــودي ، وأسبـــابه ، وشروطه ، وكيفيّة الفصل فيه.

- المطلب الثاني: حكم التقاضي من أطراف الخصومة إلى غير الجهة المختصّة.

وفيه أربعة فروع:

* الفـرع الأول: الفصل في تنازع الاختصاص المكاني.

* الفـرع الثاني: الفصل في تنازع الاختصاص النوعي.

* الفرع الثالث: الفصل في تنازع الاختصاص الزماني.

* الفرع الرابع: الفصل في تنازع الاختصــاص المكــاني والنوعي والزمــاني في النظام السعودي.

- المبحث الثاني: ولاية أكثر من قاضٍ للحكم في قضيّة واحدة في الفقه الإسلامي والنظام السعودي. وفيه ثلاثة مطالب:

- المطلــب الأول: اشتراك أكثر من قاضٍ للحكم في قضيّة واحدة في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

- المطلب الثاني: استخلاف القاضي قاضياً غيره لاستيفاء أوجه القضيّة أو الحكم فيها في الفقه والنظام.

- المطلب الثالث: كتاب القاضي إلى القاضي في استيفاء أوجه القضيّة في الفقه والنظام.

- المبحث الثالث: مدى إمكانيّة نقض الحكم القضائي في الفقه الإسلامي والنظام السعودي.

وفيه ثلاثة مطالب:

- المطلــب الأول: نقض الحكم الصادر من قاضٍ في اختصاصه في الفقه ، وأسباب ذلك.

- المطلب الثاني: نقض الحكم الصادر من قاضٍ في غير اختصاصه في الفقه ، وأسباب ذلك.

- المطلب الثالث: نقض الحكم القضائي في النظام السعودي ، وأسباب ذلك.
.................................................. ...............................
هذه رسالة ماجستير ملخص البحث كلية الشريعة بجامعة أم القرى أشرف عليها الاستاذ الأستاذ الدكتور / ناصر بن محمد بن مشري الغامدي



وكيل كلية الشريعة والدراسات الإسلامية



وأستاذ المواريث والسياسة الشرعية بقسم القضاء

وهذه مقولته الافتتاحية نفع الله بعلمه وثبته على طاعته ومرضاته

º فاتحة وابتهال :

الحمد لله الذي شرفنا يأن جعلنا من أمَّة خير الأنام ، ومن أتباع سيِّد المرسلين وخاتم النبيِّين ، ووفَّقنا لسلوك سبيل طلب العلم الشرعي ، وجعلنا في عداد طلاب العلم ، فاللهم كما وفقتنا لهذا مُنَّ علينا بالتوفيق والقبول ، واجعل أعمالنا خالصة لوجهك الكريم ، سليمة من شوائب الشرك والنفاق والرياء ، وعلمنا ما ينفعنا ، وانفعنا بما علمتنا ، وزدنا علماً وهدىً وتقى ، واهدنا لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنَّك تهدى من تشاء إلى صراطٍ مستقيم .

ثم إنَّ من نعم الله تعالى العظيمة علينا أن جعلنا في عداد المعلمين ، وهي مهنة شريفة من أشرف المهن وأعظمها عند الله تعالى ؛ وقد ثبت عن النبيِّ صلى الله عليه وسلَّم أنَّه قال : ( أَلاَ إِنَّ الدُّنْيَا مَلْعُوْنَةٌ مَلْعُوْنٌ مَا فِيْهَا ، إِلاَّ ذِكْرُ اللهِ وَمَا وَالاَهُ ، وَعَالِمٌ وَمُتَعَلِّمٌ ) . أخرجه الترمذيُّ وابنُ ماجه والدارميُّ .

وقال ابن مسعودٍ - رضي الله عنه - : ( أغْدُ عَالِمَاً أَوْ مُتَعَلِّمَاً ، وَلاَ تَغْدُ بَيْنَ ذَلِكَ ) .

وقال أبو الدَّرْدَاءِ - رضي الله عنه - : ( العَالِمُ وَالمُتَعَلِّمُ في الأَجْرِ سَوَاءٌ ، وَسَائِرُ النَّاسِ هَمَجٌ لاَ خَيْرَ فِيْهِمْ ، وَمَثَلُ العُلَمَاءِ في النَّاسِ كَمَثَلِ النُّجُوْمِ فِي السَّمَاءِ يُهْتَدَى بِهَا ) .

العلم يجلو العمى عن قلب صاحبه كما يُجَلِّي سوادَ الظلمةِ القمرُ

وليس ذو العلم بالتقوى كجاهلهــا ولا البصير كأعمى ما له بصـــرُ



العلــم كنزٌ وذُخْـــــرٌ لا نفادَ له نعم القرين إذا ما صاحبٌ صَحِبَا

قد يجمع المرءُ مالاً ثم يُسْلَبُهُ عمَّا قليلٍ فيلقى الذُّلَّ والحَرَبـَا

وجامــــع العلم مغبوطٌ به أبداً فلا يُحـاذِرُ فَوْتـَــاً لا ولا هَـــرَبـَا



º الأهداف والتطلعات :

1_ نشر العلم الشرعي المبني على أصول الاستدلال الصحيح من الكتاب والسنة .

2_ الدعوة إلى الله تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة .

3_ تربية الناشئة وطلاب العلم على الأدب العالي لطلاب العلم وسلف هذه الأمة ، عن طريق ضرب النماذج الإيمانية الراقية من سير سلف هذه الأمة التي تبيِّن أدبهم وعلو همتهم في طلب العلم والنصب في سبيله والترفع عن حطام الدنيا الزائل وسفاسف الأمور .

4_ عودة الأمة الإسلامية إلى منصَّة العزِّ والشرف والريادة التي كانت عليها في سالف عهدها ، مع العلم اليقيني : أنَّه لن يصلح أمر آخر هذه الأمة إلاَّ بما صلح به أمر أولها .



º حكم وتوجيهات عظيمة :

1_ قال الله تعالى : ( وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتنبُّنَّنه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمناً قليلاً فبئس ما يشترون ) . [آل عمران]

2_ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْرَاً يُفَقْهِّهُ فِي الدِّيْنِ ) . متفق على صحَّته .

3_ وقال الشاعر : وما المرء إلاَّ حيث يجعل نفسه فكن طالباً في الناس أعلى المراتب


.................................................. ...................................
بامكانك الاطلاع والبحث عن المزيد بالدخول على موقع جامعة أم القرى وفقك الله أخي الكريم