مساعده الله يخليك د ناصر

[سعد ال عزام]

بقلك القصه كاملة
يوم 24/11/1429 خشيت مستشفي في الجنوب وكان تقرير الوالده خطاء عمرها 65 وحاطين عمرها 50 اول خطاء
المهم رحت قسم التقرير الطبيه وطلبت منهم تعديل العمر رفضوا صار نقاش واخير عدلوا , بعد التعديل لازم توقيع الطبيب المعالج , طبعا كان يوم اربعاء , وكانت اجازه الحج يوم الاثنين وانا مستعجل كوني بحج .
بعد ذلك رحت للمدير الطبي الي مسئول عن غياب وحضور الاطباء كوني مظطر , لقيت مصري جنسيته , طبعا بعد ماطال البحث عن الدكتور المعالج وكان غير موجود , قام تفلظ علية وقال انت قليل ادب , وقليل حياء ومش متربي , طبعا نفترض انا سبيته ليش ماتصل بالشرطه , لكان الحق معه 100% لكن هو غلطان علية .
بعد ذلك جوا موظفي التقارير طبعا ممنوع يعطي المواطن التقرير الطبي الا بعد توقيعه نهائيا , اخطائوا واعطوني .طبعا انا جلست بعد ماسبني وقررت مااطلع , لما جو قال لهم اصلا انتم غلطانين انكم تعطونه التقرير ليش تعطونه .
انا مباشره يوم السبت توجهت لمدير المستشفي واشتكيت الدكتور , طبعا الدكتور مايعرفني نهائيا , وطلب مدير المستشفي المتعاون صورة من بطاقه الاحوال , واخذها وشبكها في المعاملة ,
لما عرفوا اني اشتكيت طبعا انا رقم شكواي 27/11/1429 قام المدير وخلها بدرج الموظف المتابعه , عند ذلك تعاونوا ضدي وكونوا معامله حولت للمحافظه مباشره , وانا معاملتي لدي المستشفي الي الان ,
د تاصر انا عارف مثلا مدير ادارة فيه موظوع ماهو اختصاصة يحولها لجهه الاختصاص هذا خش معاملتي وحول معاملة الدكتور , ورده لية انه انت تقدمت الي انا اتخذ اجراء والدكنور يحول معاملته عن طريق المستشفي .
يعني متعاون !!!
الشهود في الورقة هم زملاء الدكتور وموظفي التقارير الطبيه كيف اطعن في شهادتهم وهل للموظف يشهد لزميله رغم وجود الخطاء من نفس القسم

السالفه انه الدكتور غلط علية ,’ وموظفي التقارير غلطوا لانهم اساس المشكله والخطاء منهم وزادوها عندما اعطوني التقرير مناوله . انا مشكلتي بالشرطه هل التحقيق لهم الحق بسجني ولا اطلع نفس اليوم , وهل اطعن في شهاده الشهود علما انه ليس لدي شهود وانما اوراق الاخطاء الطبية ومعاملتي المقدمه الاولى وتعاون المدير مع الدكتور .

[ناصر بن زيد بن داود]

يظهر أن التهمة من نوع السباب والشتم .
أخي الكريم :
حاول أن تصطلح مع أصحابك ، لأن مثل هذه القضايا لا يسلم صاحبها من المؤاخذة مع وجود الكثير من الشهود ، ولأن القدح في هذا العدد الكبير قد لا يتيسر لراغبه . كان الله في عونك