code

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: المحامون يرفعون دعوى ضد محترفي(الوكالة)

  1. #1
    مراقب
    تاريخ التسجيل
    07-02-2009
    المشاركات
    361

    افتراضي المحامون يرفعون دعوى ضد محترفي(الوكالة)

    لجنة المحامين السعوديين تتجه إلى رفع دعوى ضد محترفي «الوكالة» أمام المحاكم


    وزارة العدل لـ«الشرق الأوسط»: من يمارس المحاماة من دون ترخيص يعرّض نفسه للعقوبة

    * د. قاروب لـ«الشرق الأوسط»: 7 مليارات ريال يجنيها «الدخلاء» ومكاتب الاستشارات الأجنبية



    مطالب بوضع أطر تحدد أحقية الأشخاص الذين يقفون في المحاكم أمام القضاة





    [justify] [/justify]
    [justify]



    أعلن الدكتور ماجد قاروب، رئيس اللجنة الوطنية للمحامين في مجلس الغرف السعودية، في تصريح خاص لـ«الشرق الأوسط»، أن اللجنة تدرس بصورة جدية رفع دعوى إلى وزير العدل، بأسماء جميع محترفي أعمال الوكالة أمام المحاكم وديوان المظالم، وكذلك اللجان القضائية، للمطالبة بمنعهم من الترافع وإحالتهم إلى هيئة التحقيق والادعاء العام.
    [/justify]

    [justify][/justify]
    [justify]



    وكشف الدكتور قاروب، أن نحو 3 مليارات ريال تصب في جيوب «الدخلاء» سنوياً، في حين تتجه قرابة 4 مليارات ريال (مليار دولار) أخرى إلى مكاتب الاستشارات القانونية في الدول العربية، مرجعاً السبب إلى «غياب الثقة في المحامين السعوديين، وعدم توافر الخبرات القانونية، وغياب العدد الكافي من المتخصصين».

    يأتي الإعلان عن هذه الدعوى، فيما ارتفعت في السعودية في الآونة الأخيرة حدة النقاش حول مستقبل نظام المحاماة وآليات تفعيله، وسط مطالبات بضرورة تفعيل هذا النظام، وعدم السماح لغير المحامين المرخصين بالترافع أمام جميع الدور القانونية في البلاد، في حين أكدت اللجنة الوطنية للمحامين بمجلس الغرف الصناعية السعودية أن نحو 1300 محام فقط يحملون الرخصة الرسمية لمزاولة المهنة، فيما يزاولها 4700 شخص من دون تراخيص.

    إلى ذلك علقت وزارة العدل على ذلك في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، على لسان مسؤول طلب عدم ذكر اسمه، بأن الإدارة العامة للمحاماة بوزارة العدل حذرت المكاتب والأشخاص الذين يمارسون مهنة المحاماة من دون ترخيص من وزارة العدل.
    وأضاف أن «من يمارس مهنة المحاماة من دون ترخيص يعرض نفسه للعقوبة المنصوص عليها في المادة 37 من نظام المحاماة، وهي السجن مدة لا تزيد على سنة أو غرامة لا تقل عن 30 ألف ريال أو بهما معاً» . وكانت الإدارة العامة للمحاماة في وزارة العدل قد أحالت عدداً من المخالفين إلى هيئة التحقيق والادعاء العام لإكمال اللازم حيال إيقاع العقوبات في حقهم .
    وفي السياق نفسه، أرجع محامون سعوديون انتشار ظاهرة «الدعوجية»، الدخلاء على مهنة المحاماة في المجتمعات السعودية، إلى ضعف تطبيق نظام المحاماة أمام الجهات القضائية والحكومية ذات الصلة، وهو ما دفع المحامي أحمد المالكي، عضو لجنة المحامين في غرفة جدة، إلى المطالبة بتحديد أدوارهم، من خلال قصر الترافع في القضايا على المحامين المرخصين من قبل وزارة العدل، وهو ما نصت عليه المادة 18 من النظام، التي من شأنها الحد من هذه الظاهرة في حالة تطبيقه، إذ إن النظام القائم حدد ثلاث حالات يحق لمن يمتهن المهنة للترافع فيها أمام القضاء، من دون أن يتولى قضايا أخرى.
    وشدد رئيس اللجنة الوطنية للمحامين، على ضرورة تفعيل نظام المحاماة، وعدم السماح لغير المحامين المرخصين من وزارة العدل بالترافع أمام جميع المحاكم العامة والجزئية، وكذلك أمام ديوان المظالم وجميع اللجان القضائية الموجودة في مختلف المؤسسات الحكومية، التي يتجاوز عددها الـ75 لجنة، مناشداً جميع الوزراء بالعمل على تفعيل نظام المحاماة أمام تلك اللجان التابعة لوزاراتهم.
    وطالب الدكتور قاروب بالإسراع في إنشاء الهيئة الوطنية للمحامين، والعمل على تفعيل نظام المحاماة في الجهات القضائية السعودية كافة، ومنع أي شخص لا يحمل المؤهلات العلمية المعتمدة من دخول المحاكم للترافع أمامها.
    ودعا إلى شطب جميع المحامين المرخصين من وزارة العدل، الذين يسمحون باستخدام أسمائهم وتراخيصهم لتمرير قضايا في المحاكم، إضافة إلى تراخيص المحامين المرخصين من وزارة العدل الذين يعملون كموظفين في القطاعين الخاص أو العام، أو تعديل سجلهم من محامٍ ممارس إلى محامٍ غير ممارس. مشيراً إلى وجود مهندسين ومحاسبين اقتحموا سور المهنة، وبدأوا في ممارسة أعمال المحاماة المخالفة للنظام.
    وعن انتشار ظاهرة «الدخلاء» على مهنة المحاماة، أوضح المحامي أحمد البحيري، عضو لجنة المحامين في غرفة جدة، أنهم أشخاص احترفوا مهنة المحاماة من خلال الاحتكاك بالمهنة جراء زياراتهم ووجودهم الدائم في المحاكم، ومعرفتهم بالكثير من الإجراءات القانونية، مشدداً على أن هذا الأمر لا يعني في نهاية المطاف بأنهم محامون.
    وعن الطريقة التي يتم بها اكتشاف الدخلاء على مهنة المحاماة، قال البحيري «إذا ما كنت حاضراً في إحدى جلسات المحاكمة، وشاهدت شخصاً يتحدث بالنيابة عن شخص يجاوره أمام القاضي، فمن السهل أن تكتشف أنه ليس محامياً من خلال أمر واحد فقط، وهو عدم إلمامه بالنصوص القانونية المتعارف عليها في نظام المحاماة في السعودية».
    وهنا يقول المحامي المالكي «توجد مشكلة في آلية البحث عن عدد القضايا الموكل فيها الوكلاء من قبل بعض الجهات القضائية والقضاة أثناء تسجيل القضايا، تكمن في عدم البحث عن عدد القضايا التي يترافع الموكلون فيها، إضافة إلى قيام كتابات العدل بتسجيل التوكيلات مباشرة من دون البحث في هذا الأمر»، مشيراً إلى أن الهدف من تحديد النظام ثلاث قضايا لكل «دعوجي» هو التيسير على أصحاب تلك القضايا لاستخدام الأقارب ومن في حكمهم لمباشرة القضايا.
    ويرى أن الدخلاء على مهنة المحاماة يعدون وكلاء شرعيين غير مرخصين لمزاولة مهنة المحاماة من وزارة العدل، ويمارسون أعمال المرافعات نيابة عن الآخرين. مشيراً إلى أن «عدم معرفة «الدعوجية» بالنقاط القانونية وعدم إلمامهم بها يعد أكبر العوائق التي تواجههم وترفع من أسهم المحامين كثيراً، فكثير من القضايا الخاسرة يعود سبب خسارتها إلى توكيل أحد الدعوجية».
    ويحذر المحامون السعوديون من التعامل مع دخلاء مهنتهم، وتسليم القضايا لهم في ظل عدم إلمامهم بالأنظمة والقوانين القضائية واعتمادهم على ما اكتسبوه من خبرة نتيجة الاحتكاك وحضور القضايا، وهو ما يؤكده المحامي المالكي قائلاً «الكثير من الأفراد يجهلون هذا الجانب وقد رأينا الكثير من القضايا من خلال عملنا الذي يؤكد هذا الأمر». مضيفاً أنه لا بد للجهات المعنية من تفعيل أنظمة المحاماة لحماية أصحاب القضايا وعدم ضياع حقوقهم وتفعيل تكليف المختصين من المحامين. وبالعودة إلى الدكتور قاروب، فقد اعتبر أن الأشخاص المنتحلين هم جميع الوكلاء، الذين لديهم أكثر من ثلاث قضايا، ومعظم مكاتب تحصيل الديون والخدمات، التي تمارس أعمال التقاضي، بما يخالف تصاريحهم من ناحية، ويخالف نظام المحاماة من جهة أخرى.
    وأضاف قاروب «شكلت اللجنة الوطنية للمحامين فريق عمل مهمته الأساسية متابعة جميع الجهات ذات العلاقة حتى إنشاء الهيئة الوطنية للمحامين، ويضم هذا الفريق في عضويته خمسة أعضاء تنتهي مهمتهم بانتهاء إنشاء الهيئة، والعمل على تفعيل نظام المحاماة».
    ولفت إلى أن اللجنة الوطنية رفعت توصياتها إلى وزير العدل ورئيس ديوان المظالم، التي تنص على الضرورة القصوى على إنشاء هذه الهيئة، ما ينعكس ايجابياً على رفع كفاءة الأداء في العمل القانوني والقضائي، ويحقق الكثير من الإيجابيات في المحافظة على الثوابت الأساسية والعمل بمنهجية علمية ومهنية تحقق الأهداف المرجوة.
    وشدد قاروب على أن المادة الـ18 من نظام المحاماة نصت على أحقية الترافع عن الغير أمام المحاكم الشرعية وديوان المظالم واللجان القضائية على المحامي المرخص من قبل وزارة العدل، موضحاً أن اللجنة الوطنية للمحامين تهدف من خلال تفعيل هذه المادة إلى الحفاظ على حقوق المحامين المشروعة، ودعم العمل القضائي. كما أشار إلى أن عدم تطبيق النظام، بقصر الترافع على المحامين المرخصين من وزارة العدل نتج عنه أكثر من 5 آلاف شخص انتحلوا «صفة المحامي»، بسبب التأخر في تفعيل نظام المحاماة حتى الآن من قبل وزارة العدل، ما أدى إلى وجود عدة مشكلات قضائية قد تفقد مهنة المحاماة مصداقيتها.
    وطالب قاروب كتاب العدل بعدم منح وكالات تشمل حق المدافعة والمرافعة إلا للمحامين المرخص لهم من وزارة العدل، مع ذكر كلمة «المحامي» قبل الاسم، وإضافة رقم الترخيص بعد الاسم. وفي موضوع ذي صلة، كشفت تقارير رسمية عن توجيه عدد كبير من السعوديين لقضاياهم وعقودهم الاستثمارية لمكاتب استشارات أجنبية خارج السعودية، لعدم ثقتهم في المحامي السعودي.
    وأكد عصام التميمي، محام إماراتي، في محاضرة ألقاها في مقر الغرفة التجارية بجدة، افتتاح نحو 90 مكتب محاماة أجنبيا في دبي خلال الأعوام الخمسة الماضية، وأن 25 في المائة من حجم أعمال الاستشارات الأجنبية في تلك المكاتب تصل إليها من السعودية. لافتاً إلى أن كبار الشركات والبنوك السعودية تلجأ إلى تلك المكاتب الخارجية لتوثيق عقودها وصفقاتها.
    وهنا يعلق قاروب أن قيمة تلك الاستشارات والعقود تتجاوز 4 مليارات ريال سنويا







    (1.06) مليار دولار، تذهب من دون وجه حق من شركات سعودية إلى المكاتب العربية والخليجية كأتعاب مقابل استشارات قانونية، موضحاً أن سوق العمل السعودي يحتاج إلى أكثر من 10 آلاف محام.
    وزاد قاروب أن مكاتب المحاماة في حال تفعيل النظام ستوظف ما لا يقل عن 100 ألف شاب سعودي في مختلف الأعمال الإدارية والمكتبية من خريجي الشريعة والقانون، وستحل مشكلة البطالة، وتوفر فرص عمل لنحو 500 ألف طالب على مدار الثلاث سنوات المقبلة.



    [/justify]




    المصدر : صحيفة الشرق الأوسط











    جزى الله الدكتور ناصر بن داود خير الجزاء على هذا الصرح الالكتروني المتميز

  2. #2
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    24-10-2008
    المشاركات
    269

    افتراضي

    جزاك الله خيرا

    و الاولى منع المحامين من الحملات الاعلانيه سواء المباشره او غير المباشره قبل الكلام عن الدعوجيه

  3. #3
    عضو فاعل
    تاريخ التسجيل
    22-07-2009
    المشاركات
    47

    افتراضي

    نشر في العدد رقم 15754 ليوم الأربعاء 25/10/1430هـ لجريدة عكاظ في الصفحة الثانية على لسان وزبر العدل: (ندرس حصر الترافع في المحامين)، وقد كنت أريد التعليق على هذا الخبر في موضوع مستقل إلاً أن ارتباط الخبر بما جاء أعلاه يجعل من الأفضل المشاركة في هذا الموضوع.
    يجدر بنا بداءة سؤال أنفسنا والإجابة بعيداً عن العواطف (لاحظ أن الكاتب محامي) هل من المعقول حصر الترافع في المحامين في هذه الفترة؟
    للإجابة على هذا السؤال نحتاج أولاً للإجابة على سؤال آخر ألا وهو كم عدد المحامين في بلدنا الحبيب؟ للأسف لم يتجاوز عدد المحامين في بلد كالمملكة العربية السعودية الـ(1500) محام (بواقع محام لكل 20.000 مواطن ومقيم)، وعند الإضطلاع على دليل المحامين نجد بأنهم محصورون في مدن معينة و بعض المدن لا تجد بها سوى محام واحد أماّ الغالبية العظمى من محافظات مملكتنا الحبيبة فلا يوجد بها أي محام.
    فلو تصور أي منا صدور تعديل على نظام المحاماة أو قرار من معالي الوزير يحصر الترافع على المحامين المرخصين من مقام وزارة العدل فإن هذا التعديل أو القرار ولا شك سيكون له الأثر البالغ في السلبية على العمل القضائي.
    فلنتصور أن رجلاً كبير السن في بلدة لا يوجد بها أي محام أراد أن يقيم دعوى ضد شخص استدان منه مبلغاً وقدره 150.000 ريال، أترك باقي التصور للأخوة العقلاء.
    وكان الأجدر بمعالي الوزير أو بالأخوة أعضاء لجنة المحامين بالغرفة التجارية الصناعية بمحافظة جدة بحث أسباب قلة عدد المحامين في بلد كبلدنا قبل المطالبة بحصر الترافع على المحامين أو المطالبة بمعاقبة أي وكيل يباشر الترافع في دعوى دون الحصول على ترخيص مزاولة مهنة المحاماة.
    من وجهة نظر الكاتب المتواضعة أن الأسباب تكمن في صعوبة الحصول على ترخيص مزاولة المهنة فخريج الشريعة أو خريج القانون عندما يتخرج من الجامعة ويقبل على الحياة العملية طامعاً في الامتهان بهذه المهنة النبيلة يصطدم بداية بطول فترة التدريب البالغة ثلاث سنوات، فضلاً عن المصاعب التي تواجهه أثناء التدريب في المكاتب من ضعف الأجور من ناحية وتسلط أصحاب المكاتب من ناحية أخرى وغير ذلك من الأسباب، الأمر الذي ينتج عنه توقف المتدرب عن التدريب فور صدور قرار تعيينه في أي جهة حكومية سواء بوظيفة تعليمية أو إدارية، على الرغم من حماسه بداية الأمر للمهنة.
    إن فترة التدريب بطولها هذا لهي أكبر منفر للشباب من المهنة في حين كان الأولى بالمنظم في هذه الفترة قصرها على سنة واحدة أو على سنة واحدة بالإضافة إلى إختبار يعقد بوزارة العدل بعد انتهاء التدريب إقتداءاً بتراخيص مزاولة المهن الصحية.
    فضلاً عن تباعد مواعيد اجتماعات لجنة قيد وقبول المحامين والتي لم نسمع إعتمادها لترخيص واحد منذ شهر صفر لعام 1430هـ أي ما يقارب الثمانية أشهر.
    أما التحامل على المترافعين من غير المحامين والمسمون عرفاً بالـ(دعوجية) فلا محل له في الفترة الحالية على الأقل، ذلك أن محاكمنا على مر السنين لم تكن تعرف سواهم في فترة كان ترخيص مزاولة مهنة الإستشارات القانونية من اختصاص وزارة التجارة فضلاً عن أن وزارة التجارة طوال هذه الفترة لم تمنح ما يزيد على الألف ترخيص، فكلا الطرفين المحامي ومحترف الوكالة لم يدخلا المحكمة إلاّ لسبب واحد وهو الإبتغاء من فضل الخالق (عز وجل).
    ختاماً أرجو من الجميع طرح هذه المسألة وغيرها من المسائل بعقلانية بعيداً عن العواطف ولي رجاء من معالي وزير العدل باتخاذ ما يلزم نحو تشجيع شبابنا على العمل بمهنة المحاماة بحيث نرى أعداد المحامين من بلادنا المملكة العربية السعودية لا تقل عن عدد نظرائهم من الأطباء والمهندسين.

  4. #4
    عضو فاعل
    تاريخ التسجيل
    22-07-2009
    المشاركات
    47

    افتراضي

    تعقيبات بسيطة على الخبر المنشور في الشرق الأوسط:

    1- ذكر الدكتور ماجد قاروب أن: (غياب الثقة في المحامين السعوديون وعدم توافر الخبرات القانونية وغياب العدد الكافي من المتخصصين)، وهذا اعتراف جميل منه يناقض ما طالب به.
    2- الإشارة إلى الدعوجية بأنهم الدخلاء في غير محله، فمن الإنصاف أن نذكر بأنه فيما سبق لم يكن يوجد في الساحة سواهم مع محامين قلة بالرياض وجدة والمدن الكبرى فقط.
    3- أما القول بأن الدعوجية لا يعرفون النقاط القانونية فالحق يقال بوجود عدد من المحامين كذلك.
    4- في آخر الخبر جاء أن المبالغ التي تذهب إلى الدعوجية والمكاتب الأجنبية تذهب بدون وجه حق، بل هي تذهب بحق رغم أنف كل من لا يريد ذلك لسبب واحد بسيط هو أن الله قدرها لهم.
    5- ختاماً: (ذكر قاروب أن مكاتب المحاماة في حال تفعيل النظام ستوظف ما لا يقل عن 100 ألف شاب سعودي في مختلف الإدارية والمكتبية من خريجي الشريعة والقانون وستحل مشكلة البطالة وتوفر فرص عمل لنحو 500.000 ألف طالب على مدار الثلاث سنوات المقبلة) يعني هذا الكلام أن كل محامي سيعمل لديه 83 متدرب و416 طالب؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
    إنها عبارة توفير فرص عمل للشباب ببريقها إلاّ أن دكتورنا العزيز ماجد خانته آلته الحاسبة.
    أهذه المحاماة التي نريدها في بلدنا؟؟؟.

  5. #5
    عضو مميز
    تاريخ التسجيل
    19-09-2009
    المشاركات
    769

    افتراضي

    ماجد قاروب محامي ودكتوراه

    وتقول برفع دعوى الى وزير العدل ...........هو وزير العدل محكمة؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    :(

    شي محزن
    [frame="1 80"]
    "فَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ وَالْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ"



    [/frame]

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على الموضوعات
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
Keep Track of Visitors
Stats Counter

IP